لا يوجد تقييم 2
غلاف كتاب كتاب سيكولوجية الجماهير

كتاب سيكولوجية الجماهير

لا يوجد تقييم (2)

الكاتب : غوستاف لوبون

القسم : علم الإجتماع

التحميلات : 19667

اللغة :

الصفحات : 228

نوع الملف : PDF

التقييمات : (2)

الكاتب : غوستاف لوبون
القسم : علم الإجتماع
التحميلات : 19667
اللغة :
الصفحات : 228
نوع الملف : PDF
التقييمات : (2)

وصف الكتاب

كتاب سيكولوجية الجماهير pdf تأليف يرى المؤلف أن الجماهير لا تعقل، فهي ترفض الأفكار أو تقبلها كلا واحداً، من دون أن تتحمل مناقشتها. ومايقوله لها الزعماء يغزو عقولها سريعاً فتتجه إلى أن تحوله حركة وعملاً، ومايوحي به إليها ترفعه إلى مصاف المثال ثم تندفع به، في صورة إرادية، إلى التضحية بالنفس. إنها لا تعرف غير العنف الحادّ شعوراً، فتعاطفها لا يلبث أن يصير عبادة، ولا تكاد تنفر من أمر ما حتى تسارع إلى كرهه. وفي الحالة الجماهيرية تنخفض الطاقة على التفكير، ويذوب المغاير في المتجانس، بينما تطغى الخصائص التي تصدر عن اللاوعي. وحتى لو كانت الجماهير علمانية، تبقى لديها ردود فعل دينية، تفضي بها إلى عبادة الزعيم، وإلى الخوف من بأسه، وإلى الإذعان الأعمى لمشيئته، فيصبح كلامه دوغما لا تناقش، وتنشأ الرغبة إلى تعميم هذه الدوغما. أما الذين لا يشاطرون الجماهير إعجابها بكلام الزعيم فيبحون هم الأعداء، لا جماهير من دون قائد كما لا قائد من دون جماهير. كتب لوبون قبل قرن من الزمن. إقرا المزيد

الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور

فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال أحد الروابط التالية:

بلّغ عن الكتاب أو من خلال التواصل معنا

اقتباسات من الكتاب

أضف إقتباس
لا يوجد اقتباس لهذا الكتاب

المراجعات

أضف مراجعة
gasimbarnawi@gmail.com

تقييم للكتاب

منذ 3 سنوات

كتاب جميل

bafayad5@gmail.com

تقييم للكتاب

منذ 3 سنوات

ملخص كتاب سيكولوجية الجماهير: Social Psychology سوشيال فيسلوجي الكاتب: جوستاف لوبون الفرد يتحرك بشكل واعِ اما الجمهور يتحرك بشكل لاواعي، ذلك يعني أن الوعي فرد واللاوعي جماعي على عكس الكثير م ن الباحثين، يرى «لوبون» بأن الجماهير ليست مجرمة، وليست فاضلة ، وإنما هي قد تكون مجرمة ومدمرة أحياناً، وقد تكون أحياناً أخرى كريمة وبطلة . وبالتالي فالفكرة الشائعة عن الجماهير بأنها فقط مدمرة وتحب السلب والنهب والشغب هي فكرة خاطئة. في الماضي كان الدين، أو بالأحرى كانت الأيديولوجيا الدينية هي التي تهيج الجماهير وتجيشها لكي تنخرط في الحركات الكبرى (كالحروب الصليبية مثلاً أو كالدعاية العباسية التي قلبت الدولة الأموية.. إلخ). ولكن بعد أن «تعلمنت» أوروبا في العصور الحديثة حلت الأيديولوجيات السياسية محل الدينية في القيام بهذه المهمة يرى «غوستاف لوبون» أنه لا توجد الجماهير من دون قائد، والعكس صحيح أيضاً، إذ لا يوجد قائد من دون جماهي ويقول: القائد يمارس عملية تنويم مغناطيسي على الجماهير تماماً كما يمارسه الطبيب على المريض. يرى «غوستاف لوبون» أن الجماهير تحترم القوة ولا تحترم الطيبة التي تعتبرها شكلاً من أشكال الضعف. وما كانت عواطفها متجهة أبداً نحو الزعماء الرحيمين والطيبي القلب، وإنما نحو المستبدين الذين سيطروا عليها بقوة وبأس، وإذا كانت تدعس بأقدامها الدكتاتور المخلوع فذلك لأنه قد فقد قوته واصبح ضعيفا غير مهاب. يرى «غوستاف لوبون» أن الجماهير مستعدة دائماً للتمرد على السلطة الضعيفة، فإنها لا تحني رأسها بخنوع إلا للسلطة القوية، وإذا كانت هيبة السلطة متذبذبة بين الضعف والقوة فإن الجماهير تنتقل من الفوضى إلى العبودية، ومن العبودية إلى الفوضى إقرا المزيد